سياحة وسفر

هاكاسان قصر الإمارات يطلق “عشاء الطهاة الست” و برنش الجمعة الفاخر

تقدّم الوجهة الأكثر شعبية في العاصمة تجربة عشاء الطهاة الست لفترة محدودة بينما يعود غداء الديم سوم والبرنش الليلي كل جمعة في الموسم الجديد

أبوظبي –  صحيفة  المؤشر الاقتصادي

يسرّ مطعم هاكاسان أبوظبي، الوجهة الشهيرة لتناول الطعام الفاخر في قصر الإمارات، الكشف عن عروض شهر نوفمبر المغرية، ومن بينها عشاء الطهاة الست في 12 و13 نوفمبر برعاية الشيف التنفيذي لمجموعة تاو للضيافة أندرو يو والشيف الحلواني التنفيذي رومان كورنو، إلى جانب شيف مطعم هاكاسان أبوظبي لي كوك هوا. بدوره، عاد غداء هاكاسان كل يوم جمعة تحت عنوان غداء “الديم سوم ذن سام” إلى جانب ليلة برنش هاكا التي من المؤكد أنها ستضفي أجواء نهاية أسبوع مثالية.

وسيتيح هذا التعاون المبتكر في مجال الطهي للضيوف فرصة الاستمتاع بعشاء الطهاة الست الفريد والمحضّر على يد فريق الطهي التابع لمجموعة تاو للضيافة والقادم من لندن ولاس فيغاس لتقديم هذا العرض النادر. يقدّم الشيف لي كوك هوا والشيف التنفيذي أندرو يو والشيف الحلواني التنفيذي رومان كورنو قائمة طعام حصرية مكوّنة من 11 طبقًا تجمع بين إبداعات ثلاثة من أعظم فناني الطهي الراقي. بدءًا من طبق بطة بكين المميز من هاكاسان وصولاً إلى طبق المأكولات البحرية ما بو توفو مع شراب البرغموت والكافيار من تحضير فريق تاو للضيافة، سوف يحظى الضيوف بجلسة عشاء استثنائية تسرّ عشّاق المأكولات الكانتونية.

كل يوم جمعة، من الساعة 12 ظهرًا حتى الساعة 3 بعد الظهر، سيتسنى للضيوف الاستمتاع بغداء “الديم سوم ذن سام” المميز والذي يجسّد الخصائص الفريدة التي تميّز مطعم هاكاسان، حيث تنعكس صفات السكينة والتواضع بتجربة غداء ديم سوم بسيطة وأنيقة تنبض بالحياة. ويتم إعداد قائمة “الديم سوم ذن سام” بلمسة علامة هاكاسان مع كروكيت الكركند الليّن القشرة من الكابوريا اللذيذة، ودجاج الكمأة شياو لونغ باو، ودامبلنغ القاروص التشيلي الطازجة، ودامبلنغ البط واليقطين المشوي المفضّل ودامبلنغ السرطان الملك، وفطيرة لحم الواغيو الشهية.

وتبدأ ليلة برنش هاكا الفاخرة من الساعة 8 مساءً فصاعدًا حصريًا في ركن المشروبات الفاخر والكبائن الخارجية حيث بإمكان الضيوف الاستمتاع بالإطلالات المفتوحة على أفق المدينة. وتقدّم ليلة برنش هاكا مجموعة غير محدودة من المشروبات والأطباق الشهية والعصرية بلمسة كانتونية أصيلة تعكس ثقافة الصين الحديثة والقديمة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى