تجارة و أعمال

تاغ هوير TAG Heuer تعلن عن جيل جديد من ساعتها الفاخرة كونيكتد (Connected)

دبي –  المؤشر الاقتصادي

أطلقت تاغ هوير TAG Heuer مجموعة ساعات كونيكتد (Connected) الفاخرة في عام 2015، وأعلنت منذ ذلك الحين عن صنع مجموعة متنوعة من الموديلات كان آخرها كونيكتد موديولار نسخة الغولف (Connected Modular Golf Edition) في عام 2019. وفي الجيل الثالث من ساعة كونيكتد (Connected) المثالية، تقدم تاغ هوير TAG Heuer تصميماً ومزايا تكنولوجية ترسخ مكانتها الرائدة في فئة الساعات الفاخرة المتصلة بالإنترنت على المدى الطويل.

تمثل ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) مزيجاً فريداً ما بين جمال وأناقة ساعة مستوحاة من الكرونوغراف ومصنوعة وفق التقاليد العريقة لصناعة الساعات وتجربة رقمية حديثة مخصصة تركز على الأداء. وهي تقدم للعملاء ساعة يد مذهلة ومتعددة الاستخدامات لتعزيز نمط حياتهم، من خدمات الاتصال اليومية المتاحة من خلال نظام وير أو اس (Wear OS) من جوجل، إلى تجارب رياضية رائعة بفضل تطبيق تاغ هوير سبورتس (TAG Heuer Sports) الجديد الذي يوفر تفاصيل دقيقة أثناء لعب الغولف والجري وركوب الدراجات والمشي وتدريبات اللياقة وغيرها من النشاطات من خلال نظام تحديد المواقع المدمج في الساعة ونظام مراقبة معدل دقات القلب وأنظمة استشعار أخرى. وتكتمل التجربة على معصم اليد بتطبيق جديد للهاتف من تاغ هوير TAG Heuer يسمح بتخصيص أكبر وإظهار إنجازات صاحب الساعة.

يقدم فريدريك أرنو، المدير التنفيذي للاستراتيجية والحلول الرقمية في تاغ هوير TAG Heuer والذي قاد هذا المشروع الطموح منذ بدايته قبل ثمانية عشر شهراً، شرحاً لمزايا هذه الساعة قائلاً: “صُمِّمت ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) وصُنِعت بنفس الشغف والاهتمام بالتفاصيل الذي عُرفت به ساعاتنا الميكانيكية. فجودة التنفيذ أمر أساسي في كل ما نصنعه، ونحن لا نفرط أبداً في الجمال أو الشغف. وساعة كونيكتد (Connected) ليست جميلة فحسب، بل تقدم تجربة رائعة بحق، لأنها توجد الآن ضمن منظومة رقمية كاملة من تاغ هوير TAG Heuer هدفها الأداء والرياضة. وقد عملنا كثيراً على طريقة التنقل بين الوظائف لكي يكون استخدام المنتج سهلاً وبديهياً قدر الأماكن، سواء في الحياة اليومية أو أثناء ممارسة الألعاب الرياضية. وهي تعكس روح شركتنا بطريقة جديدة كلياً وتوفر إمكانيات لا حدود لها من حيث الابتكار للمستقبل. فساعة كونيكتد (Connected) الجديدة هي منتج يمثل فعلاً هوية تاغ هوير TAG Heuer وسينقلها إلى حقبة جديدة، وهذا كله وبفضل موهبة فرقنا وعملهم الدؤوب.”

اعتباراً من اليوم، يمكن طلب ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) في جميع المناطق، إذ ستصل إلى شبكة مختارة من متاجر التجزئة ومتاجر تاغ هوير TAG Heuer يوم الجمعة 13 مارس 2020.

ساعة فاخرة

تعكس العلبة البالغة قطرها 45 مليمتراً والمصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ أو التيتانيوم التصميم الفريد والمواد القوية المنتقاه واللمسات النهائية الدقيقة التي تتميز بها ساعات الكرونوغراف من تاغ هوير TAG Heuer، بما في ذلك العروات المميزة ، والتفاصيل المصقولة، وقرص الضبط من السيراميك المتدرج، والتاج المركزي الدوار المحاط بزري ضغط، وغطاء خلفي مثبت ببراغي، وخيارات أنيقة للسوار الذي يمكن أن يكون مطاطياً أسود اللون أو فولاذياً له مغلاق قابل للطي.

أما الميناء فيتكون من شاشة لمس أو إل إي دي (OLED) نشطة وشديدة الوضوح تغطيها طبقة من الكريستال الشفاف المقاوم للخدش. ولإطالة عمر البطارية، تتغير الشاشة من وضعية التشغيل إلى وضعية الجاهزية، ولكنها تُظهر الوقت دائماً. وزُوِّدت الساعة بشاحن بطارية مغناطيسي وحقيبة مخصصة لحفظها أثناء السفر.

إمكانية التخصيص حسب رغبتك

على الشاشة، يمكن للعملاء الاختيار بين خمسة أوجه ميكانيكية أو رقمية لساعة تاغ هوير TAG Heuer، ويمكنهم أيضاً تخصيص كل منها بما يناسب شخصيتهم الفريدة واحتياجاتهم.

استوحيت خيارات الميناء من تراث ساعات الشركة وخبرتها في صناعة الساعات وتصاميمها الخالدة، حيث تشمل ميناء تظهر فيه حركة هوير 02 (Heuer 02) مع ثلاث عقارب، وميناء كاريرا هوير 01 (Carrera Heuer 01) في صيغة رقمية، وشاشة عرض سائلة شبيهة بالكريستال، وشاشة عرض شبكة عصبية فريدة اسمها أوربيتال (Orbital)، وشاشة تحاكي الشكل السداسي النانوي للنابض المصنوع من الكربون المركّب.

تسمح واجهات الساعة بالاختيار بسهولة بين خيارات الميناء وألوانه، ويمكن حتى برمجتها بالشكل الذي يناسب اختيارات الفرد، بحيث تظهر سير النشاط، والإشعارات، وحالة الطقس وغير ذلك، على الساعة مباشرة أو في تطبيق تاغ هوير TAG Heuer الجديد على الهاتف، الذي ستُضاف إليه تصاميم جديدة بصورة منتظمة.

وتزداد ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) تنوعاً من خلال إمكانية تغيير السوار بسهولة والاختيار من مجموعة من الأسورة المطاطية المتينة التي تتضمن سواراً كلاسيكياً أسود اللون عليه نقش حراشف ودرزة حمراء، وسواراً مثقباً بلون أحمر أو برتقالي أو خاكي أو أسود، بالإضافة إلى السوار الأساسي المصنوع من الفولاذ.

نمط حياة أساسه الاتصال بالإنترنت

تعمل ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) بنظام وير أو إس (Wear OS) من جوجل، وتدعم صاحبها في جميع نشاطاته اليومية من خلال خدمات لا غنى عنها مثل مساعد جوجل وخدمة جوجل للترجمة باستخدام الميكروفون الموجود في الجانب الأيسر من العلبة، وإشعارات البريد الإلكتروني والرسائل، وخدمة جوجل للدفع في المتاجر والبلدان التي تتاح فيها هذه الخدمة، بالإضافة إلى أزرار تحكم في تشغيل الموسيقى، وجدول مواعيد، وحالة الطقس، والخرائط وغير ذلك من خلال متجر جوجل بلاي ومجموعته الكبيرة من التطبيقات المتاحة للأجهزة التي تعمل بنظام آي أو إس (iOS) ونظام أندرويد على حد سواء.

تقول ستيسي بور، نائبة رئيس إدارة منتج وير أو اس (Wear OS) من جوجل وجوجل فيت (Google Fit) في هذا الصدد تقول ستيسي بور، نائبة رئيس إدارة منتج وير أو اس: “تضع تاغ هوير TAG Heuer معياراً جديداً لصنع ساعات ذكية مخصصة بعناية لعملائها. ونحن في وير أو اس (Wear OS) من جوجل نعمل في شراكة استراتيجية معها لتحقيق تقدم في مجال نظام الأجهزة القابلة للارتداء وتوفير تجربة مبتكرة لمستخدمينا أثناء اتصالهم بالإنترنت. وقد استمتعنا فعلاً بالعمل معاً على ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) الجديدة التي ترفع مستوى الجودة والتصميم في هذه الفئة من الساعات.”

جاهزية تامة

اختيرت كل ميزة في ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) بعناية لتحسين تجربة مرتدي الساعة، خاصة أثناء ممارسة النشاطات الرياضية.

صُنعت ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) لتلائم النشاطات كثيرة التكرار، حيث يتضمن تصميمها شاشة حماية زجاجية شفافة وتيتانيوم خفيف الوزن من الدرجة 2 على العلبة السوداء غير البراقة، وأسورة مطاطية توفر أفضل قدر من الراحة وثبات الساعة وتهوية البشرة، ومقاومة للماء حتى 5 بار، ما يجعلها مناسبة للنشاطات ذات السرعة المنخفضة التي تُمارس في المياه الضحلة، مثل السباحة أو الجري تحت المطر، وبطارية 430 ميلي أمبير في الساعة محسنة لتكفي طوال اليوم، بما في ذلك ممارسة الرياضة لمدة ساعة مع استخدام نظام تحديد الموقع (GPS) ونظام تشغيل الموسيقى ونظام مراقبة دقات القلب. أما في حالة ممارسة نشاطات لمدة أطول، فالبطارية تكفي لتشغيل الساعة لمدة تصل إلى ست ساعات مع تشغيل نظام تحديد الموقع ونظام تشغيل الموسيقى ونظام مراقبة معدل دقات القلب، ويمكن شحنها شحناً كاملاً خلال مدة ساعة ونصف في درجة حرارة تتراوح بين 15 و45 مئوية.

كما أن تصميم العلبة يتضمن مزايا متكاملة تعزز التجربة الرياضية وتسمح بإعطاء أوامر أكثر دقة. فزرا الضغط عند مؤشري الساعة 2 و4 يوفران طرقا مختصرة لفتح التطبيق ووظائف البدء والإيقاف المؤقت والمتابعة وإعادة الضبط. كما أن التاج المغلف بالمطاط يوفر خياراً آخر للتنقل بين المعلومات الظاهرة على الشاشة، وهو مثالي للاستخدام أثناء الحركة.

وتسجل الساعة النشاطات بدقة كبيرة بفضل احتوائها على أجهزة استشعار هي الأفضل من نوعها، بما في ذلك نظام جديد لمراقبة معدل دقات القلب للأغراض غير الطبية صُنِع من الراتنج ذي التقنية العالية ووُضِع في الغطاء الخلفي. وهذا النظام يسمح أيضاً بقياس دقيق للسعرات التي تم حرقها، بينما يرصد النظام المدمج لتحديد الموقع مكان المستخدم أثناء التمارين الرياضية ويحسب معايير الأداء المختلفة. وفي الساعة أيضاً بوصلة ومقياس تسارع وأداة لتحديد الاتجاه.

عيش تجربة تاغ هوير TAG Heuer على معصم اليد وعلى الهاتف

يُمثل تطبيق تاغ هوير سبورتس (TAG Heuer Sports) الجديد والمخصص الإضافة الأبرز إلى مجموعة ساعات 2020، وهو يدعم الغولف والجري وركوب الدراجات والمشي وتمارين اللياقة ونشاطات أخرى، وسيكون هناك المزيد عما قريب. وتجربة الغولف تشبه مثيلتها في إصدار 2019، مع أزرار ضغط ميكانيكية مدمجة، في حين أن وظائف متابعة جميع الرياضات الأخرى جديدة هذه السنة.

ويمكن لمرتدي الساعة متابعة نشاطاته مباشرة عبر الساعة من خلال قياسات أساسية مثل السرعة والوتيرة والمسافة ودقات القلب واللفات التي تظهر بشكل مباشر في تطبيق سبورتس وكلمحة عامة في نوافذ تطبيق تاغ هوير سبورتس (TAG Heuer Sports)، ويمكنه بعدها معرفة تفاصيل أدائه من خلال تطبيق تاغ هوير TAG Heuer على الهاتف، وحتى ربط بياناته مع تطبيق آبل هيلث (Apple Health) أو سترافا (Strava).

وللمحافظة على تراث الشركة في ضبط الوقت، تتضمن الموديلات الجديدة أيضاً تطبيق عداد الوقت من تاغ هوير TAG Heuer الذي يمكن تشغيله باستخدام زي الضغط ويتميز بدقة حتى ألف جزء من الثانية، بالإضافة إلى مؤقت ومنبه وواجهة إعدادات مخصصة.

وكما كان الحال في تطبيق الغولف الذي أُطلق في عام 2019 والذي يُعد الأفضل من نوعه، فقد جرى تصميم تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected) للساعة وللهاتف وتطويرهما بالكامل داخل الشركة ليوفرا تجربة رقمية فريدة وفاخرة روعي في كل تفصيل منها أن يعكس بصدق قيم الاسم التجاري وعناصره الجمالية.

هذه الخبرة والموارد الرقمية الداخلية التي جمعها وقادها فريدريك أرنو، المدير التنفيذي للاستراتيجية والحلول الرقمية، ما بين باريس في فرنسا ولا شو دو فون في سويسرا تُعد ميزة فريدة بين شركات صناعة الساعات الفاخرة. وهي تؤكد التزام تاغ هوير TAG Heuer بتطوير ساعات كونيكتد (Connected) وتعزيز المكانة الرائدة للشركة في صدارة جهود الابتكار في صناعة الساعات على المدى الطويل.

نسبق عصرنا بدقة لا مثيل لها

تعكس ساعة تاغ هوير كونيكتد (TAG Heuer Connected)، وهي أفخر ساعة ذكية في السوق، محافظة الشركة على روحها ومهارتها التي اشتهرت بها في صناعة الساعات مع تبنيها أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في القرن الحادي والعشرين.

لحياة مليئة بالحركة والنشاط، تحقق هذه الساعة الذكية توازناً مثالياً بين كونها أداة موثوقة تدعم نمط حياة يقوم على قياس الأداء والاتصال المستمر بالإنترنت وساعة أنيقة تعكس هوية تاغ هوير TAG Heuer المميزة، ما يجعلها مثالية لعشاق الساعات الذين يحبون الحركة والنشاط.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى