إنتل تطلق الجيل 11 من معالجات Intel Core أفضل معالج في العالم لأجهزة الحاسب المحمولة النحيفة وخفيفة الوزن

أكثر من 150 نموذجاً قيد التطوير، تحمل 20 منها العلامة التجارية للمنصة الجديدة Intel® Evo™
الرياض – صحيفة المؤشر الاقتصادي
أطلقت إنتل اليوم حقبة جديد من الأداء المخصص لأجهزة الحاسب المحمولة مع طرح الجيل التالي من معالجات أجهزة الحاسب الشخصية المحمولة، وتطوير شراكاتها الواسعة لدفع قطاع أجهزة الحاسب الشخصية المحمولة. ومع تزويده بوحدة الرسوميات Intel Iris Xe (التي تحمل الاسم الرمزي “تايجر ليك”)، يعتبر الجيل 11 الجديد من معالجات Intel Core أفضل معالج في العالم لأجهزة الحاسب المحمولة النحيفة وخفيفة الوزن، ويقدم إمكانات استثنائية عملية من حيث الإنتاجية والتعاون والإبداع واللعب والترفيه للأجهزة التي تعمل بنظامي التشغيل Windows وChromeOS.
ومقارنة بالأجيال السابقة، وبفضل تقنية المعالجة SuperFin الجديدة من إنتل، يعمل الجيل 11 من معالجات Intel Core على تحسين كفاءة استهلاك الطاقة، مع تقديم مستويات متميزة من الأداء والاستجابة أثناء التشغيل بترددات أعلى بشكل واضح. وتشير التوقعات إلى وجود أكثر من 150 تصميماً قائماً على الجيل 11 من معالجات Intel Core من شركات Acer وAsus وDell وDynabook وHP وLenovo وLG وMSI وRazer وSamsung وغيرها.
كما طرحت إنتل العلامة التجارية الخاصة بمنصة Intel Evo لتصميمات أجهزة الحاسب المحمول التي تم التحقق منها وفق مؤشرات الخبرة الرئيسية ومواصفات الإصدار الثاني من برنامج الابتكار Project Athena. وتعتبر الأجهزة التي تحمل شعار Intel Evo أفضل أجهزة حاسب محمولة لإنجاز المهام بالصورة الأمثل، بناءً على الجيل 11 من معالجات Intel Core المزوّدة بوحدة الرسوميات Intel Iris Xe[5]. ومن المتوقع أن يشهد العام الجاري إصدار أكثر من 20 تصميماً معتمداً وفق هذا التصنيف.
وفي تعليقه، قال جريجوري براينت، نائب الرئيس للشؤون التنفيذية ومدير عام مجموعة الحوسبة لدى العملاء في شركة إنتل: “يعتبر الجيل 11 من معالجات Intel Core المزودة بوحدة الرسوميات Intel Iris Xe قفزة نوعية في الأداء الفعلي للمعالجات، وأفضل معالجات صنعتها الشركة حتى الآن للحواسب المحمولة. يحظى المستخدم عند اختيار نظام يعمل باستخدام الجيل 11 من معالجات Intel Core، ولا سيما أحد تصميماتنا الجديدة التي تحمل شعار Intel Evo، على أفضل تجربة استخدام للحواسب المحمولة، من حيث الإنتاجية وإبداع المحتوى، والترفيه والاستمتاع بالألعاب”.